غالبا ما ارتبط بكاء الانسان بالمشاعر وخصوصا المرأة، فاذا حزنت تبكي واذا فرحت تبكي، في الوقت الذي يرى فيه البعض أن البكاء دائما ما يدل على ضعف، فيما يعتبره آخرون تنفيساً عن القلق، أو انكساراً مهيناً.
لكن أقوى المواقف التي تبكي فيها المرأة هي تحديدا يوم زفافها، لأنها تعيش ببساطة فوضى في العواطف والمشاعر، لكن أجمع خبراء النفس والاجتماع أن أهم الأسباب التي تدفع العروس للبكاء في يوم زفافها هي التفكير في النقاط التالية:
– تنهمر دموع العروس خوفاً من المجهول وتساؤلاتها حول ما إذا كانت ستعيش سعيدةً مع زوجها.
– تنهمر دموع العروس خوفاً من المجهول وتساؤلاتها حول ما إذا كانت ستعيش سعيدةً مع زوجها.
– فراق الأهل: تشعر العروس أنها فقدت أهلها الذين عاشت معهم معظم سنوات حياتها.
– رؤية العروس لدموع والدتها، وأحياناً دموع والدها يوم الزفاف.
– الخوف والقلق من المشاكل الزوجية التي قد تحدث في الكثير من الأسر وربما عايشتها العروس في منزل العائلة.
-الخوف من عدم الإنسجام مع زوجها ومع أسرته وعاداته ومحيطه، خاصة إذا كانت الخطوبة قصيرة وتم الزواج مباشرة من دون فترة تعارف.
– تعبير عن الإضطرابات الداخلية.
– الزواج بالغصب.
– الخوف من الفشل في خوض تجربة الزواج.
– أحياناً تكون دموع الفرح بتحقيق العروس الحلم الذي يراود كل فتاة.